لما بويع لعلي بن أبي طالب استأذن طلحة والزبير علياً - رضي الله عنه - في الذهاب إلى مكة فأذن لهما
هنا الأمر المتعلق بالزواج المبكر الذي يحتقره بعض الناس، ويذكرونه ذكراً فيه ازدراء وانتقاد، وما يعلمون أن في
الحديث يفيد عدم حجاب عائشة نفسها و هو بكامله هكذا : عن أبي عبد الله سالم سبلان قال : « و كانت عائشة تستعجب بأمانته